لو اجد عنوانا مناسبا عدرا

بسم الله الرحمن الرحيم
جميعنا على علم بالقانون الجديد الدي صدر من وزارة التربية والتعليم وهو تغيير ايام الرحة
فمن المعلوم لدينا ان الجمعة والسبت والثلاثاء مساء هي ايام راحة
وهدا القانون ساري في جميع انحاء الوطن معدا متوسطة مفدي زكرياء اي المتوسطة القديمة
ببني عباس
بالنسبة للمتوسطة فان الثلاثاء مساء هو يوم تدريس وعمل عادي
لا ندري لمادا اما
ان القانون الجديد لم يصلهم
او
انهم متجاهلون القانون

شارك برايك معنا اخي العضو

و الله في الحقيقة أنا من المعارضين لهذا القانون الجديد أولا في أيام الراحة و ثانيا في تمديد للسنة الدراسية لأنها ليس في مصلحة تلاميذ الصحراء و لا مدرسيهم أما بخصوص أيام الراحة الأسبوعية فهي ليست مناسبة تماما لأن الراحة تكاد تغلب على أيام الدراسة و هذا ما لا يتقبله المنطق و بالتالي يسبب للتلميذ الكسل و التهاون و يغلب عليه الخمول أما بخصوص متوسطة مفدي زكرياء ليس لدي أي أدنى فكرة على السبب الذي جعلها تخرق هذا القانون و بالرغم من أنه تجاوز للقانون فأعتقد بأنها تراعي مصلحة التلاميذ ورفع مستواهم أكثر خوفا من أن تكون أيام الراحة ت سببا لتدني أو تقهقر في مستوى دراستهم و أوجه شكري الخاص إلى طارح هذا الموضوع

المتحدث أستاذ من ثانوية بني عباس -مع أن المعمول به في مؤسسة هو عدم الدراسة مساء يوم الثلاثاء.

أعلم يا أخي رحماني ويا اختي فردوس ومتأكد انكم لم تطلعوا على نص القانون الجديد الصادر من وزارة التربية والتعليم لان ما تفعله متوسطة مفدي زكرياء من القانون ونصه تملكه كل مؤسسة تعليمية-

لان في القانون الجديد للمؤسسة لها حق الإختيار بين أن تدرس مساء يوم الثلاثاء وخروج التلاميذ يكون على الساعة 4:30 أو لاتدرس مساء يوم الثلاثاء والخروج الإعتيادي يكون على الساعة 5:30.
وهذا هو نص القانون الجديد اين المخالفة للقانون.

أي لكل مؤسسة تعليمية لها الحق الإختيار بين الإقتراحين السابقين ومنه مؤسسة مفدي زكريا محقة فيما تعلم أي لم تخالف نص القانون الجديد.
وأما فيما هو افضل الإقتراح الاول او الثاني فهذا يرجع للمؤسسة,

شكرا لك على المعلومة الجديدة
بارك الله فيك

شكرا استاد على المعلومة
لكن لا اقصد التهكم على المؤسسة ولا الطعن في مصدا قيتها
لكن حسب معلوماتي وصلتهم رسالة من الوزارة تعبر فيها عن استيائها عما تفعله متوسطة مفدي زكريا وبطبع من مصدر موثوق

لقد اطلعت على التعليمة التي تسمح لمدراء المؤسسات التربوية باستغلال أمسية الثلاثاء في حالة الحاجة و بذلك قد تكون المؤسسة المذكورة قد استغلت الحلول الموجودة في التعليمة .
مما أدى الى استياء مجموعة كبيرة من التلاميذ و الأساتذة و الأولياء
و نلتمس العذر لادارة المؤسسة لأن و ضع استعمال زمن لمجموعة من الوحدات التربوية ليس بالأمر الهين تماما.

مع ذلك لازال بالامكان تدارك الموقف اذا سمح توزيع الحجم الساعي.