كان لأحد الأساتذة طلبة كلهم أغبياء ، فكان يناديهم بهذا الإسم ، فسأله أحد الطلبة يوما
هل الغباوة نعمة أم نقمة يا أستاذ ؟
فرد عليه الأستاذ بإشمئزاز: هي نعمة يتمناها كل ذكي في هذا الزمن الغبي
رجل تقي يعلم الرياضيات يدعو الله قائلا: اللهم اجعلني مستقيما في حياتي و قائما بواجبي
ولا تجعل الدنيا حادة علي واجعلني موازيا لعبادك الصالحين يا صاحب البرهان العظيم
رأى المعلم في مؤخرة القسم تلاميذ ينعسون فصاح فيهم : أنتم السبعة ، الطلبة الكسالى انهضوا وليقف كل واحد منكم في زاوية من زوايا القسم
عرض رجل كلبه للبيع فقال له المشتري : هل هو كلب وفي ؟ فقال البائع: أكيد يا سيدي والدليل على ذلك أنني قد بعته 4 مرات ، في كل مرة يعود إلى منزلي
لاعب كرة قدم تقي يدعو الله فيقول : اللهم اجعلني هدافا للخير ، مهاجما للشر ، مدافعا عن الحق و حارسا لكلمته وظهيرا للدين يارب العالمين
قال القاضي للمتهم : يؤكد صاحب الدار أنه رآك و أنت تسرق بيته ، فما قولك ؟ فرد المتهم : إنه يكذب ياسيدي فقد كان وقتئذ نائما
قال بخيل لولده : هات الطعام و آغلق الباب ، فقال الولد الذي تعلم البخل من أبيه :هنا أخطأت يا أبي ، فإنما يجب أن تقولأغلق الباب و هات الطعام ، فسر والده و قال : أنت لي نعم الخلف
سئلت عروس أثناء عقد القران : هل أنت راضية ؟ قالت: لا ...أنا منيرة ، فقيل لها : بل نقصد هل أنت قابلة فقالت : لا أنا ممرضة؟
رقد رجل على فراشه يُغالب الغيبوبة و كلما أفاق وجد زوجته تنظر إليه بحنان ، فأمسك يدها قائلا : عندما فُصلت من العمل وقفتي بجانبي و لمّا أفلست الشركة كنت معي ولمّا احترق بيتنا كنت بجواري والآن أنت ايضا بجواري ، لا اعرف لماذا ...أشعر أنك نحس
غبي قال لغبي مثله : لو عرفت ما في الكيس أعطيتك سمكة ، فقال الآخر : بحرعندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عندهذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور (( إسكندر ديماس )) وعرض عليه أن يتعاونا معا
في كتابة إحدى القصص التاريخية..
وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء :
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟ كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته... وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه ، فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك