نتائج الفرنسية كارثية منذ سنوات و ليس في هذه السنة.
*لاشك أن عدة عوامل تساهم في ضعف الفرنسية من الطور الإبتدائي إلى الثانوي.
* أساتذة المادة هم الذين يقدمون قراءة موضوعية للواقع و يقترحون حلول على المدى القريب و البعيد.
*الفرنسية تدرس من الإبتدائي أما الإنجليزية في المتوسط و هناك فرق في النتائج.
* الأسرة و المحيط يساهم سلبا و إيجابا في تشجيع التلاميذ في تعلم الفرنسية.
* ماذا ننتظر من تلميذ لايعرف قراءة و فهم نص بالفرنسية إلا هذه النتائج.
* ضعف النتائج ليس محليا بل جهوي خاصة في جنوبنا.
* ومن بين الحلول التي يقترحها الجميع: تنظيم دروس تدعيمية فعالة للذين يعانون ضعف قاعدي في كل المستويات