قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
من قرأ سورة الكهف كما نزلت كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يسلط عليه ومن توضأ ثم قال سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك كتب في رق ثم طبع بطابع فلم يكسر إلى يوم القيامة
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 3/94
من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف ، عصم من الدجال
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 809
إحصاءات السورة
ترتيبها المصحفي : 18
بيانها : مدنية
ترتيب النزول : 69
عدد آياتها : 110 آية.
عدد حروفها : 6425 حرفا.
عدد كلماتها : 1583 كلمة.
تحمل سورة الكهف بين ثناياها أربعة قصص فيها عبرة و إعجاز بلاغي
1 - قصة أصحاب الكهف
2 - قصة صاحب الجنتين
3 - قصة موسى و الخضر
4 - قصة ذي القرنين
نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 960x289 وحجمها 205 كيلو بايت .
ما علاقة سورة الكهف بالدجال؟؟؟
يطلب من الناس عبادته من دون الله ==> فتنة الدين
سيأمر السماء بالمطر ويفتن الناس بما في يده من أموال.==> فتنة المال
فتنة العلم بما يخبر به الناس من أخبار ==> فتنة العلم
يسيطر على أجزاء كبيرة من الأرض ==> فتنة السلطة
قوارب النجاة
الصحبة الصالحة :
”وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا“
سورة الكهف: أية 28
معرفة حقيقة الدنيا :
”وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء فَاخْتَلَطَ بِهِنَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا“
سورة الكهف: أية 45
التواضع :
”قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا“
سورة الكهف: أية 69
الإخلاص :
”قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا“
سورة الكهف: أية 110
” اللهم نجنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن“
فهل عرفتم إذن سر قراءة سورة الكهف كل جمعة؟
ودورها في تبصيرنا بفتن الدنيا ، والسبيل للنجاة منها؟
وهل أدركتم فضلها العضيم علينا بعصمتنا من المسيح الدجال؟
إذن فلا مجال للتهاون عن قرأتها كل جمعة
ثم العمل بتوصياتها بعد ذلك طبعاُ