أحرز برشلونة على ضيفه بلد الوليد برباعية نظيفة يوم الأحد في ختام المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة.لقب الدوري الإسباني للمرة الثانية على التوالي، والعشرين في تاريخه، بفوزه الكبير
وسجل لويس بريتو (27) بالخطأ في مرمى فريقه، وبدرو رودريجيز (31)، والأرجنتيني ليونيل ميسي (62 و76) الأهداف.
وكان برشلونة بحاجة إلى الفوز للاحتفاظ باللقب، بغض النظر عن نتيجة مطارده المباشر وغريمه التقليدي ريال مدريد أمام مضيفه ملقة، التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
وأنقذ الفريق الكتالوني موسمه ونال لقب الدوري، بعدما فقد لقبيه في مسابقتي الكأس المحلية ودوري أبطال أوروبا، علما أنه كان قد حقق سداسية تاريخية الموسم الماضي (الدوري والكأس وكأس السوبر المحلية، ومسابقة دوري أبطال أوروبا والكأس السوبر الأوروبية وبطولة العالم للأندية).
ولم يجد برشلونة أية صعوبة في تحقيق الفوز على بلد الوليد وتعميق جراحه، على الرغم من أن الأخير أبدى مقاومة كبيرة في الدقائق الأولى، في سعيه للهروب من المراكز الأخيرة لتفادي الهبوط، بيد أنه فشل في النهاية وسقط سقوطا مذلا أمام فريق كان مصمما عبرشلونة يتوج باللقب الإسباني للمرة العشرينلى الفوز على ملعبه وأمام جماهيره للتتويج، بينما هبط بلد الوليد إلى الدرجة الثانية.
وكانت البداية بقدم مدافع بلد الوليد لويس برييتو، الذي خدع حارسه في الدقيقة الـ 27، عندما حاول تشتيت كرة عرضية لبدرو من أمام المرمى، فتابعها داخل الشباك، ولم يتأخر برشلونة في تعزيز تقدمه عبر بدرو، الذي تلقى كرة على طبق من ذهب من ميسي داخل المنطقة، فسددها بين ساقي الحارس.
وقال ميسي كلمته في الشوط الثاني، عندما سجل ثنائية، رافعا رصيده إلى 34 هدفا في صدارة لائحة الهدافين، الأول إثر تلقيه كرة من الإيفواري يايا توريه، بعد مجهود فردي رائع للأخير، قبل أن يمرر كرة عرضية زاحفة من داخل المنطقة إلى الأرجنتيني غير المراقب، فتابعها بسهولة داخل المرمى الخالي (62)، والثاني إثر تلقيه كرة من اللاعب نفسه، فتلاعب بمدافعين وسددها زاحفة على يسار الحارس.
وخاض برشلونة المباراة في غياب صانعي ألعابه تشافي هرنانديز وإندريس إنييستا؛ الأول بسبب الإصابة، والثاني احتفظ به المدرب جوزيب جوارديولا على مقاعد الاحتياط، على غرار السويدي زلاتان إبراهيموفيتش.
وأنهى برشلونة الموسم في الصدارة بحصده 99 نقطة من أصل 114
أحرز برشلونة لقب الدوري الإسباني للمرة الثانية على التوالي، والعشرين في تاريخه، بفوزه الكبير على ضيفه بلد الوليد برباعية نظيفة يوم الأحد في ختام المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة.
وسجل لويس بريتو (27) بالخطأ في مرمى فريقه، وبدرو رودريجيز (31)، والأرجنتيني ليونيل ميسي (62 و76) الأهداف.
وكان برشلونة بحاجة إلى الفوز للاحتفاظ باللقب، بغض النظر عن نتيجة مطارده المباشر وغريمه التقليدي ريال مدريد أمام مضيفه ملقة، التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق.
وأنقذ الفريق الكتالوني موسمه ونال لقب الدوري، بعدما فقد لقبيه في مسابقتي الكأس المحلية ودوري أبطال أوروبا، علما أنه كان قد حقق سداسية تاريخية الموسم الماضي (الدوري والكأس وكأس السوبر المحلية، ومسابقة دوري أبطال أوروبا والكأس السوبر الأوروبية وبطولة العالم للأندية).
ولم يجد برشلونة أية صعوبة في تحقيق الفوز على بلد الوليد وتعميق جراحه، على الرغم من أن الأخير أبدى مقاومة كبيرة في الدقائق الأولى، في سعيه للهروب من المراكز الأخيرة لتفادي الهبوط، بيد أنه فشل في النهاية وسقط سقوطا مذلا أمام فريق كان مصمما على الفوز على ملعبه وأمام جماهيره للتتويج، بينما هبط بلد الوليد إلى الدرجة الثانية.
وكانت البداية بقدم مدافع بلد الوليد لويس برييتو، الذي خدع حارسه في الدقيقة الـ 27، عندما حاول تشتيت كرة عرضية لبدرو من أمام المرمى، فتابعها داخل الشباك، ولم يتأخر برشلونة في تعزيز تقدمه عبر بدرو، الذي تلقى كرة على طبق من ذهب من ميسي داخل المنطقة، فسددها بين ساقي الحارس.
وقال ميسي كلمته في الشوط الثاني، عندما سجل ثنائية، رافعا رصيده إلى 34 هدفا في صدارة لائحة الهدافين، الأول إثر تلقيه كرة من الإيفواري يايا توريه، بعد مجهود فردي رائع للأخير، قبل أن يمرر كرة عرضية زاحفة من داخل المنطقة إلى الأرجنتيني غير المراقب، فتابعها بسهولة داخل المرمى الخالي (62)، والثاني إثر تلقيه كرة من اللاعب نفسه، فتلاعب بمدافعين وسددها زاحفة على يسار الحارس.
وخاض برشلونة المباراة في غياب صانعي ألعابه تشافي هرنانديز وإندريس إنييستا؛ الأول بسبب الإصابة، والثاني احتفظ به المدرب جوزيب جوارديولا على مقاعد الاحتياط، على غرار السويدي زلاتان إبراهيموفيتش.
وأنهى برشلونة الموسم في الصدارة بحصده 99 نقطة من أصل 114 ممكنة؛ حيث خسر مباراة واحدة أمام أتلتيكو مدريد، وتعادل 6 مرات، وتفوق الفريق الكتالوني بفارق 3 نقاط عن غريمه التقليدي ريال مدريد الذي سقط في فخّ التعادل أمام ملقة 1-1.
ولحق تينيريفي وخيريز ببلد الوليد إلى الدرجة الثانية، بخسارة الأول أمام فالنسيا الثالث بهدف وحيد، سجله أليكسيس رواتاو في الدقيقة الـ 90، وتعادل الثاني مع مضيفه أوساسونا بهدف لأنطونيو راميرو بيريز (61) مقابل هدف للبرتغالي إدواردو فرناندو جوميز "دادي".
ونجا راسينج سانتاندر من الهبوط، بفوزه على سبورتينج خيخون بهدفين نظيفين سجلهما الكونغولي محمد تشيتي في الدقيقتين الـ35 والـ55.
ممكنة؛ حيث خسر مباراة واحدة أمام أتلتيكو مدريد، وتعادل 6 مرات، وتفوق الفريق الكتالوني بفارق 3 نقاط عن غريمه التقليدي ريال مدريد الذي سقط في فخّ التعادل أمام ملقة 1-1.
ولحق تينيريفي وخيريز ببلد الوليد إلى الدرجة الثانية، بخسارة الأول أمام فالنسيا الثالث بهدف وحيد، سجله أليكسيس رواتاو في الدقيقة الـ 90، وتعادل الثاني مع مضيفه أوساسونا بهدف لأنطونيو راميرو بيريز (61) مقابل هدف للبرتغالي إدواردو فرناندو جوميز "دادي".
ونجا راسينج سانتاندر من الهبوط، بفوزه على سبورتينج خيخون بهدفين نظيفين سجلهما الكونغولي محمد تشيتي في الدقيقتين الـ35 والـ55.